مر على ناظري فيديو مصمم بشكل غير إحترافي على واحدة من منصات التواصل الاجتماعي وفيه إستعراض لبعض شهداء الدفعة السابعة والستين بالكلية الحربية وهي دفعة مع تتميز به من مزايا مصنع الرجال وعرين الأبطال لها خصوصيتها من حيث الجرعة التدريبية المركزة و توقيت افتراعهم للعطاء العسكري باندلاع التمرد المشئوم فكانوا نجوماً في ميادين القتال وشهدت بفراستهم المليشيا فهم الاحدث سناً الأكبر صيتاً الاوفر عطاءًا والاثخن ضرباً في الأعداء .. تقبل الله شهداء هذه الدفعة وعلى رأسهم أول الدفعة وحامل سيفها الشهيد مطر بطل ام درمان وحفظ من بقى منهم قادة للمستقبل و باطمئنان ..
صيد مخزي ..
نشر جهلة المليشيا المتمردة مقطع فيديو لشاحنة تحمل مروحية تتبع لمنظمة الغذاء العالمي كانت تبذل جهدها لتقي مجتمع دارفور من لسعات الجوع المؤلم .. يصاحب المقطع صوت يحتفي بالأمر على سبيل الغنيمة فيسيطر الجهل مع الجوع منذراً بقدوم ثالثهم المرض ليكتمل الثالوث القرين للمليشيا أينما حلت ..
صيد نتن ...
تناقلت بعض المجموعات الاسفيرية ذات الطابع القبلي رسائل تنعي شباب من المكون المعني بلسان يكسوه اللوم والعتاب لهلكي من متفلتيها في الجزيرة والتناول نفسه على منصة قبلية عنصرية و حالة التشرزم التي اصابتها ينبئ عن واقع مشئوم يصاحب حلول المليشيا فقد حذرنا رسولنا الكريم أنها منتنة و ما النصر الا بإمتثال أقواله وتأسي فعاله .. وكل عام وانتم بخير